تناولت المناقشة دور الشريعة الإسلامية في الوقاية من العدمية، حيث أجمع المشاركون على أن الشريعة تقدم نهجًا شموليًا يساهم في تجنب السقوط في العدمية. ركز البعض على الطابع التعبدي لأحكام الشريعة كمصدر رئيسي للتثبيت النفسي، بينما شدد آخرون على دورها في تنظيم الحياة اليومية وبناء مجتمع مستقر ومتوازن اجتماعيًا وثقافيًا. وأكد أحد المشاركين على ضرورة التركيز على الجانب العملي لتطبيق الأحكام لضمان استدامة تأثير النظام التشريعي الإسلامي. كما أبرز المشاركون أهمية التوازن بين الجوانب الروحية والعملية لمنع الشعور بالإحباط وانعدام الجدوى المصاحب للسلوكيات اللاإسلامية. في المجمل، اتفق معظم المتفاعلين على أن الشريعة تقدم منظورًا شموليًا للحياة يربط بين الحياة الدنيا والآخرة، مما يمنح المسلمين هويتهم الخاصة ومنطق حياتهم الخاص، وبالتالي يحميهم من السقوط في العدمية.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : دغيا- أنا أقيم في بلد عربي وهذا البلد يقدم الدعم لمادة الطحين الذي ينتج ضمن مخابز القطاع العام لكن هناك بع
- Heterocongrinae
- أنا شاب في العشرين من عمري أحب الصلاة كثيراً و أشعر بالراحة والسكينة حين أؤديها ولكني خلال العشر سنو
- الرجاء حساب الميراث بناء على المعلومات التالية : ۞- إضافات أخرى : أخي متوفى وله ولد وبنت، وقد طلق زو
- أحد من الذين يريد ون الخير للناس قال إن الحديث إذا كان طويلا جدا يحكم عليه بالضعف 75 بالمائة و 25 با