يتناول المقال قضية حساسة تتعلق بتسويق المحتويات الإباحية والفاحشة تحت مظلة حرية التعبير، حيث يسلط الضوء على كيفية استغلال المدافعين عن هذه الظاهرة للثغرات القانونية والثقافية لتحويل التجاوزات الأخلاقية إلى حقوق فردية. يُشير المقال إلى أن هؤلاء المدافعين يستخدمون مصطلحات غامضة مثل التنوع الثقافي والحريات الشخصية لتشويش الرأي العام حول تأثير هذه المحتويات على القيم المجتمعية والعقيدة الإسلامية. من هذا المنطلق، يدعو المقال إلى التعامل بحذر وزيادة الوعي بمخاطر هذه الدعوات التي تبدو براقة ولكنها تحمل في طياتها تهديدات حقيقية. من ناحية أخرى، يقترح المقال نهجاً آخر يتمثل في فرض رقابة ذاتية وتعزيز ثقافة الإعلام الذاتي كمقاومة تكتيكية ضد انتشار الأفكار المغلوطة. كما يؤكد على دور التعليم والتنوير الجماهيري في مقاومة هذه المفاهيم الزائفة للحرية. في النهاية، يشير المقال إلى أن الحل الأمثل لهذه المشكلة ليس قانونيًا فقط، بل يتطلب أيضًا جهودًا اجتماعية وفردية.
إقرأ أيضا:كتاب دلالات وتفسير النتائج المخبرية- جزاكم الله خيراً، كنت أود أن أعرف رأي الشرع في أمر يحيرني، أنا امرأة متزوجة اعتدت على نشر رسائل دعوي
- هل يجوز للزوجين مص الأعضاء التناسلية بعضهما لبعض للوصول لقمة التمتع، وهل كان سلفنا الصالح يفعل هذا؟
- هل يجوز أن أسمي ابني (مولود جديد) باسم المسيح؟
- أوسوس كثيرًا في أمور العبادات، وخصوصًا الحيض، والصلاة، ففي أواخر أيام الحيض ينزل الدم، أو البني بشكل
- أنا طالب ما زلت أدرس، وحالتي المادية ضعيفة، ومنذ فترة وجدت تطبيقًا للهاتف الجوال يعمل على إعطاء استب