يتناول المقال ظاهرة التلاعب بالقوانين البيئية، حيث يسلط الضوء على كيفية استخدام الدول الكبرى لهذه الممارسات لحماية مصالحها الاقتصادية. تبدأ المناقشة بمشاركة مريم الأزرقي التي تؤكد أن هذا التلاعب ليس مقتصراً على بلد واحد بل هو قضية عالمية تتطلب تدخلاً دولياً صارماً لتحقيق عدالة بيئية. من جهتها، تشير مها بن موسى إلى أن الشركات العملاقة تفضل الأولويات الاقتصادية قصيرة المدى على حساب سلامة البيئة، وتحمّل الحكومات مسؤولية تحديث القوانين لضمان توازن مستدام بين الأعمال والاهتمام بالبيئة. يخلص المقال إلى أهمية التوازن بين التنمية الاقتصادية والتزام الجهات المعنية بتطبيق القوانين البيئية بدقة، ويدعو إلى حوار دولي فعال لوضع سياسات بيئية قوية تمنع التلاعب بمبادئ السلامة البيئية.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الكُرْفيمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- جوردي لهجة نيوكاسل وتاريخها
- لي حساب على موقع الفيس بوك، وهناك الكثير من الصداقات و الجروبات ....الخ ليست لي علاقات أبدا في معصية
- أنا إنسانة ملتزمة والحمد الله ولكن رغم ذلك أحب الاغاني كثيرا ولكن أجاهد نفسي كثيرا كي لا أسمعها ولا
- ما معنى : ( إن كل نفس لما عليها حافظ ) وهل يراد به الله سبحانه الذي يحفظ ويراقب كل نفس في جميع أطوار
- أنا أحببت واحدة عن طريق الإنترنت، وهي في الجامعة معي، وعرفنا بعضنا، وتواعدنا على الخطبة، وحصل بيننا