في النقاش الذي دار حول استغلال حقوق الإنسان كذريعة للتدخل العسكري، يبرز رأيان متقاربان لكنهما متمايزان. رنين بن بركة يركز على أن شعار حقوق الإنسان غالباً ما يُستخدم كغطاء لإخفاء المصالح السياسية والاقتصادية للبلدان الراعية للتدخلات العسكرية، مما يستدعي التدقيق المستمر في نيّات هذه البلدان. من جانبه، يتفق جلول بن عزوز مع رنين، لكنه يضيف بُعداً تاريخياً، مشيراً إلى أن مصطلح حقوق الإنسان قد استُخدم في كثير من الحالات كغطاء لأهداف أكثر تعقيدًا تتعلق بتوسيع النفوذ واكتساب الموارد الطبيعية. يحث جلول الجماهير على اليقظة بشأن الدوافع الحقيقية خلف هذه العمليات. وبالتالي، يشكل هذان الرأيان أساساً نقاشياً يدعو إلى التأمل والتفحص المتواصل لنوايا القوى العالمية أثناء تطبيق سياساتها عبر العالم.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : اتْمَاكْ الحذاء الذي يلبسه الفارسمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- مات جدى وترك ابنا وبنتا، وهم أمي وخالي، وترك منزلا به سكان، وكان خالي قد بنى لنفسة شقة في هذا المنزل
- قرأت مقالا عن الذين ملكوا الدنيا وعرفت أنهم أربعة: ذو القرنين، وسليمان، وبختنصر، والنمرود، ولم أفهم
- السلام عليكم ورحمة الله سؤالي: ما حكم لبس الألبسة المصنوعة من جلود حيوانات غير مأكولة اللحم؟ وهذا سؤ
- ما حكم من يذهب إلى فتاة وتقول له اذهب وسيشفيك الله في أمراض معينة مثل أمراض الباطنة والغضروف وتأخذ م
- سؤال 1- نحن طلبة في المهجر -فرنسا -ما هو واجبنا نحو غير المسلمين في التعريف بالإسلام؟ و كيف؟ وهل هو