في النقاش، يُسلط الضوء على التباين بين التصور المغلوط للشريعة الإسلامية والقوانين الغربية من خلال عدسة العدالة. تُؤكد نوال المزابي أن الشريعة الإسلامية تدعو إلى العدل والرحمة والمساواة، مستشهدة بالقرآن الكريم والسنة النبوية، وتنتقد القوانين الغربية التي تسمح بسجن الأبرياء وإفقار الشعوب وقتل الملايين بحجة الديمقراطية. من جانبها، تُشير رغدة بن يعيش إلى أن تشبيه الإسلام والشريعة بالقوانين الغربية غير عادل، وأن العنف لا يمكن تبريره تحت أي دين أو نظام قانوني. يُؤكد المشاركون على أن ما يحدث في بعض الدول باسم الدين لا يمثل الدين نفسه، وأن العدل والإنسانية هما الأساس في كل التشريعات. يُبرز النقاش الحاجة إلى فهم أعمق وأكثر دقة للشريعة الإسلامية، وتجنب الصور النمطية المغلوطة التي تسيء إلى الإسلام والمسلمين. كما يشجع على التفكير النقدي في الأنظمة السياسية المختلفة، وتقييمها بناءً على معايير العدل والإنسانية.
إقرأ أيضا:الهجرة العربية للمغرب وتأثيرها الجيني- ارجوا الإفادة حول موضوع يشغلني وأخاف أن أكون واقعا في الإثم . أنا محاسب بإحدى الشركات الخاصة وتم الت
- ما حكم من يلعن زوجات الرسول صلى الله عليه وسلم، ويلعن أبا بكر وعمر وباقي الصحابة، ويعتقد ردتهم بعد و
- أعمل في أحد المطارات الدولية، في منطقة مغادرة الركاب. وفي بعض الأحيان ينسى بعض المسافرين بعض متعلقات
- ما السنة في تسريح الشعر بالنسبة للنساء؟ أعني لو كان فرق الشعر هو السنة، هل دائمًا أجعله مفرقا كي أُص
- توفي والدي، وكان لا يصلي إلا الجمعة ومعظم الصلوات في رمضان، ولكن عندما توفي كان وجهه مبشرا، لأنه كان