في النقاش حول العلاقة بين قوة الشركات التقنية الكبرى وسلطان الحكومات التقليدية، يبرز عبدالناصر البصري رؤية مستقبلية مثيرة للجدل. يشير إلى أن الشركات التكنولوجية تتجاوز حدود الفعالية الاقتصادية لتؤثر على المجالات السياسية، الثقافية، والاجتماعية. ويؤكد على دور هذه الشركات في جمع وتحليل بيانات المستخدمين، مما قد يؤدي إلى تأثيرات عميقة على البيئة الاجتماعية العامة والقرارات السياسية. من ناحية أخرى، يدافع يحيى البناني عن دور الحكومة، مشددًا على تطبيقات القانون، الحفاظ على الأمن الوطني، والدفاع عن المصالح العامة. يرى يحيى أن الشركات التكنولوجية، رغم قوتها الكبيرة بفضل الذكاء الاصطناعي وبناء قواعد البيانات الضخمة، تبقى تحت مظلة النظام الرسمي الحكومي. يقترح المزيد من التنسيق والاستجابة الاستراتيجية من جانب المؤسسات الرسمية بدلاً من رفض الاستيعاب التام لقوة القطاع الخاص. بشكل عام، يعيد النقاش تعريف مكانة الحكومات والعلاقات بين الهياكل الحكومية القديمة والحركة الثورية في مجال التكنولوجيا، داعيًا إلى الإصلاح والإعداد المستقبلي لعالم يعتمد متعدد الأوجه.
إقرأ أيضا:الموريون- أنا فتاة عازبة عمري 30 سنة محافظة على صلواتي وقيامي ولي ورد من القرآن وبعيدة عن سماع الأغاني وغيرها،
- عبر البريد إذا نسي الإمام قراءة التشهد ، هل للمصلين أن يسبحوا ؟ أو ماذا يفعلون بالضبط؟ وهل صلاتهم صح
- بخصوص السؤال رقم: (2371738) هل إذا احتوت شروط الخدمة على شرط أن من يستخدم نسخة غير أصلية تكون زوجته
- ما حكم الاستهبال في كل وقت والضحك للترفيه فقط؟ لأننا نحس باكتئاب ـ ونحن بنات ـ مع أن الوالدة الموقرة
- تزوج رجل امرأة خالعت نفسها من زوجها بخلع غير صحيح ( قالت له أمام شهود أنها خالعته لأنه لا يريد أن يط