يتناول المقال “توازن الإنسانية: دور الشريعة في إدارة الغرائز” نقاشًا عميقًا حول كيفية تحقيق التوازن بين الغريزة والعقلانية في حياة الفرد من خلال الشريعة الإسلامية. يقدّم القاسمي القروي وجهة نظر تؤكد على أن الشريعة تقدم توازنًا ضروريًا، حيث تعطي الأولوية للعقل كمُميِّز رئيسي للإنسان، مما يساعد على التمسُّك بالأخلاقيات والقِيَم الحقَّة. وفي الوقت نفسه، تحدُّ الشريعة من الحوافز البدائيّة لضمان عدم تعارضها مع اللازمات الروحية والثقافية للمجتمع المسلم. من ناحية أخرى، تضيف سارة المراكشي بُعدًا نفسيًا إلى النقاش، مؤكدة على دور الشريعة في منح الأفراد هيكل تنظيمي للسلوكيات المعتمدة على العقل والحكم الذاتي. كما تشجع على فهم وتعزيز القدرة الذاتية للأفراد للتفاعل والتكيّف مع احتياجاتهم المكبوتة بشكل غير مباشر. يهدف كلا المنظورين إلى تحقيق أقصى درجات الثبات والاستقرار الداخلي والخارجي للفئات العمرية المختلفة والأدوار الاجتماعية الخاصة بكل فرد داخل البيئة الموحدة تحت مظلة قانون الهيئة القانوني ذات الطابع المؤسساتي والنظام العام للدولة.
إقرأ أيضا:إقبال بنات اللاعب الدولي رونالدوعلى تعلم العربية- امرأة حاضت ثمانية أيام، ثم ظهرت علامات الطهارة المعروفة؛ فاغتسلت. وبعد الغسل بثمانية أيام نزل دم. فم
- الآن إذا سجلت في منتدى يحتوي على أغان ومقاطع مخلة بالآداب هل هذا يدخل في باب التعاون على الإثم والعد
- هل يجزئ المصاب بسلس المذيّ أن يستنجي ويتوضأ عاريًا، ثم يتحفّظ بمناديل قبل أن يرتدي الملابس، أم يجب ا
- يصلي بجواري أحد المأمومين، وأسمعه في الصلاة السرية -كالظهر مثلًا- يرتل الفاتحة، لكن بينه وبين نفسه د
- أنا شاب مقبل على الزواج، لا أملك عملا حاليا، رغم حصولي على شهادات عليا. المشكلة أنه في بلدي الجزائر