في النقاش حول تأثير الديون على مختلف طبقات المجتمع، تُسلط نرجس الرشيدي الضوء على الطبيعة اللاعدالة للنظام الحالي، حيث تستفيد الطبقات الغنية من عمليات الإقراض بتكاليف أقل نسبياً مقارنة بالطبقة الدنيا. هذا الوضع يسمح للأغنياء بتوسيع أعمالهم واستثمار أموالهم بشكل كبير، مما يزيد من ثرواتهم المتراكمة بالفعل. من جهتها، تشير تسنيم بن بكري إلى أن المشكلة لا تقتصر على السلوك الشخصي للأفراد، بل ترتبط أيضاً بالأطر الاقتصادية والقوانين المالية التي تعكس تفضيلات النخبة الغنية. هذه القوانين والممارسات المؤسسية تساهم في زيادة الفجوة الاقتصادية والفوارق الاجتماعية المرتبطة بالإدمان على الديون. لذلك، فإن إعادة النظر والتعديلات المحتملة لهذه القوانين قد تكون الخطوة الأولى نحو الحد من هذه الفجوة وتحقيق مجتمع أكثر عدالة اقتصادياً واجتماعياً.
إقرأ أيضا:طارق بن زياد الصّائِدِيُّ عروبة النسب ودلائل الأثرمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أرجو التحدث عن مخاطر إرسال الفتيات لرسائل صوتية بأصواتهن في غير ضرورة على مجموعات مختلطة، مثل مجموعة
- هل يبطل وضوئي إذا أخرجت صديد الأذن؟ شكرًا لكم على الخدمات التي تقدمونها في موقعكم الرائع.
- هل يعتبر شراء جهاز طبي لمستشفى من الصدقة الجارية؟ وهل ينقطع ثواب الصدقة الجارية بعد انتهاء فترة صلاح
- أنا أدرس في دولة غربية، وأحتاج للعمل بدوام جزئي من أجل المعيشة، فما حكم العمل في شركة لشحن البضائع؟
- قمت بتطليق زوجتي قبل الدخول وبعد الخلوة طلقة واحدة وصدر في صك الطلاق أن لي عليها العدة حسب حالها وأن