يتناول المقال تأثير الشركات العملاقة على صياغة السياسة القانونية العالمية، حيث يسلط الضوء على الدور المؤثر لهذه المؤسسات المالية والعلمية الكبيرة في تشكيل التشريعات. سهام البوزيدي تشير إلى أن هذه الشركات تستخدم قوتها الاقتصادية والسياسية للتأثير على القوانين، مما يؤدي إلى توسيع مجالات ربحيتها وخفض مستوى التنظيم الحكومي. هذا التأثير قد يتسبب في مشاكل بيئية واجتماعية لتحقيق مكاسب مالية قصيرة الأجل. من ناحية أخرى، تدافع كاساندرا مككلور عن دور الحكومة كمراقب ومصدر قوة، مؤكدة على ضرورة تطبيق قوانين صارمة لتحديد نقاط ارتكاز السلطة بين القطاع الخاص والدولة. النقاش يدور حول تحقيق توازن دقيق بين الحرية الاقتصادية وحماية المجتمع، مع التأكيد على أهمية منع الانحياز لأصحاب رؤوس الأموال الكبيرين ضد الصالح العام.
إقرأ أيضا:كتاب أدوية الجهاز العصبيمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- السؤال: إنني كنت آخذ اللقطة وكنت عندها بالغة وأعلم أنه خطأ ولكن الآن أنا مستحيل أن آخذ شيئاً ليس لي
- هل حركة الرجل أثناء الجلوس بين السجدتين تخل بالاطمئنان فيه وبالتالي تبطل الصلاة؟ أم أن مجرد الجلوس ي
- رضع خالى شقيق أمي مع أخي الكبير من أمي فهل يجوز لي الزواج من ابنة خالي ؟
- ما حكم رسم وجه إنسان بملامحه إلى الرقبة مثلًا دون باقي الجسم، أو إلى نصف الجسم دون الأقدام مثلًا؟ وه
- سمعت هذا القول المنسوب إلى ابن عطاء الله: لا تترك الذكر لعدم حضورك مع الله فيه, لأن غفلتك عن وجود ذك