يتناول المقال “مرونة مقابل ثبات الدلالة: تحديات إعادة تعريف نحو عدالة مستقلة” النقاش حول قدرة الأفكار والمفاهيم الرئيسية على التكيف مع احتياجات ومبادئ مجتمع مستقل ومتوازن. يبدأ النقاش بسليمة الريفي التي تؤكد على ضرورة المرونة في التعريفات العاكسة للقيم الإنسانية لتكييفها مع السياقات الاجتماعية والثقافية المتنوعة، مع الحفاظ على الجذور الفلسفية والقيم الأساسية مثل العدالة وحقوق الإنسان. من جهة أخرى، تقدم أروى بن زروال رؤيتها الثاقبة، موافقة على الحاجة إلى المرونة القصوى، لكنها تطرح تساؤلات حول كيفية الحفاظ على جوهر المعاني الأصلية وسط التدفق المستمر للتغييرات الثقافية. تعبر عن قلقها من مخاطر فقدان الوضوح والدلالات الحقيقية لكل مصطلح، بالإضافة إلى احتمال سوء الاستخدام لهذه المرونة للتحول بعيداً عن القيم المنشودة نحو أهداف ضارة. يسلط هذا الحوار الضوء على التحديات في الموازنة بين القدرة على التكيف والاستقرار داخل الهيكل المعرفي العام، خاصة فيما يتعلق بالقضايا المركزية المرتبطة بالعدالة وحقوق الإنسان. يدعو المقال إلى إعادة النظر في كيفية تنظيم نظامنا اللغوي والعقائدي لمواجهة تحديات العصر الحالي بكل فعالية وأخلاق.
إقرأ أيضا:تاريخ قبيلة شياظمة بالمغرب حسب ابن خلدون- هل يجوز القول بأن الله أحسن الكل؛ كالقول بأن الله أحسن الخالقين؟ وجزاكم الله خيرا.
- المفتي الكريم، أنا موظف استدنت مبلغاً من المال على أن أسدده بأقساط شهرية واشتريت بهذا المبلغ محلا تج
- لدينا حديثان الأول: عن أبي هريرة قال: رسول الله صلى الله عليه وسلم: من أعتق رقبة مسلمة، أعتق الله له
- جزاكم الله كل خير على هذه الصفحة الخيرة راجيا لكم فيها الأجر والثواب، السؤال: أنا موظف حكومي أحمل شه
- فجزاكم الله خيراً على ما تقدمونه للمسلمين من نصح وإرشاد. معلوم أن عقيقة الولد شاتان متكافئتان. فأرجو