في نقاش حول مستقبل الذكاء الأخلاقي والاقتصادي، تناول مجموعة من الأفراد عبر الإنترنت موضوع التكنولوجيا وكيف يمكن استخدامها لتحقيق مجتمع أكثر عدالة واستدامة. طرح عبدالله م سؤالاً أساسياً حول كيفية ضمان أن تكون التكنولوجيا راعية للعدالة وليس سبباً في توسيع الهوة بين الطبقات المختلفة. رد مارشال كيلينج بتأكيده على أهمية الأخلاقيات والمسؤولية في التعامل مع التقنيات الحديثة، مشدداً على دور التعليم والتنظيم الحكومي. أضاف عبدالوهاب الدين الزموري أن الرقابة المجتمعية ضرورية لضمان استخدام التكنولوجيا بشكل عادل. أكدت غرام التازي على دور التعليم والتثقيف في تأهيل الناس لاستخدام التقنية بشكل مسؤول، بينما أشار مهدى الصالحي إلى أهمية القوانين القضائية الفعالة لحماية حقوق الجميع. اتفق الجميع على أن تحقيق مستقبل عادل ومستدام يتطلب نهجاً متعدد الجوانب يستند إلى العلم والمعرفة، بالإضافة إلى سياسات عملياتية واضحة وعادلة تكفل حقوق الجميع وتعطي الأولوية للمصلحة العامة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : مسلوت- بليو
- الرجاء حساب الميراث بناء على المعلومات التالية: -للميت ورثة من الرجال: (ابن) العدد 5 -للميت ورثة من
- في كل أول شهر يعطى زوجي في العمل دفتر شيكات، وكذا سائر زملائه، وهذا الدفتر يتكون من 22 شيكا، لا تمر
- لي أخ مديون بمبالغ تصل إلى 70 ألف دينار وتم رهن أرض للتاجر وتم رهن أرض للبنك وقام هذا التاجر بتقديم
- لحن إمام في الصلاة لحنا فاحشا مفسدا للمعنى ، فقرأ بدل: (وما خلقنا ): (ولقد خلقنا السموات والأرض وما