في النقاش حول دور الإعلام في ديمقراطية الحكم المنتخب، تم التأكيد على أن الإعلام يلعب دورًا مركزيًا كوسيط رئيسي بين المواطنين والمسؤولين المنتخبين. ومع ذلك، أثار المتحدثون شكوكًا حول حيادية الإعلام، حيث تساءل أحمد الرابي عما إذا كانت بعض القنوات تعمل كـ عرض مسرحي لإظهار وجهة نظر واحدة فقط. وقد دعم عبد الودود البوعزاوي هذه المخاوف، مشيرًا إلى أن العديد من وسائل الإعلام قد تصبح أدوات للتضليل والخداع بدلاً من تقديم أخبار نزيهة. كما أشار إلى استخدام التقنيات الدعائية لتحريف الحقيقة. من جانبه، دعا أسامة بن العابد إلى زيادة اليقظة لدى الجمهور، مؤكداً على ضرورة التمييز الواضح بين الأخبار والملاحظات الشخصية عند تناول محتوى إعلامي. وشدد على حاجتنا للتنقيح الذاتي وتحسين المهارات التحليلية لفهم الروابط غير المعلنة والأهداف الخفية وراء الرسائل الإعلامية. تؤكد جميع الآراء على أهمية وجود إعلام مستقل وموثوق به للحفاظ على الشفافية والنقد الفعال داخل النظام الديمقراطي.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الغيال- والدي صعب في التعامل وعصبي جدا جدا جدا، وكان يتعالج عند طبيب نفسي بسبب كآبته الشديدة، والوضع المادي-
- أديت طوافي الإفاضة والوداع معا، لكني لم أصل ركعتين بعد الطواف ظنا منه أن آخر العهد بالبيت هو الطواف،
- ما حكم إرسال مبلغ من المال لأحد الأشخاص عن طريق البنك أو البريد؟ علما بأن مصاريف الحوالة نسبه من مبل
- سألني رجل كبير في السن: ماذا أنوي عندما أريد أن أصلي ركعة وتر، وأقنت فيها، هل النية الإيتار أم القنو
- أنا طالب في الصين، وأريد الزواج، هروبًا من الظروف التي تحيط بي، ولم أجد بداً من الزواج ولا وسيلة في