في النقاش الذي تناول دور التكنولوجيا في تحقيق العدالة الاجتماعية، اتفق المشاركون على أن التكنولوجيا يمكن أن تعزز فرص التعليم والوصول إلى المعلومات، مما يساهم في تحسين بعض جوانب العدالة الاجتماعية. ومع ذلك، أجمعوا على أن التكنولوجيا وحدها لا تستطيع حل المشاكل الهيكلية المتعلقة بعدم المساواة الاجتماعية. بدلاً من ذلك، أكدوا على أن العدالة الحقيقية تتطلب معالجة الأسباب الجذرية لهذه الفوارق، مثل التوزيع غير العادل للموارد الاقتصادية والفرص الاجتماعية. وشدد عبد النجاري وأسد القبائلي على ضرورة التركيز على السياسات الاقتصادية والاجتماعية، بالإضافة إلى الاستخدام الأمثل للتكنولوجيا. كما أشاروا إلى أهمية الحوكمة الفعالة والتخطيط المدروس لضمان استفادة جميع أفراد المجتمع من التكنولوجيا. في النهاية، أظهر النقاش الحاجة الملحة لمناقشات معمقة ومتوازنة حول كيفية توجيه تأثير التكنولوجيا نحو تحقيق نتائج اجتماعية أكثر عدلاً وإنصافاً.
إقرأ أيضا:مساحة حوارية مغربية بعنوان: لا للفرنسة- شيخنا الفاضل .....حفظه الله . لي ولد يدرس بالسودان وأثناء مكالمة هاتفية بيني وبينه اتضح لي بأن عنده
- سؤالي: أنا محرجة جدا وأشعر بعذاب نفسي؛ لأن قلبي يميل لشخص مع أني لم أره، ما بيني وبينه مراسلات على ا
- بارك الله فيكم؛ لما تقدمونه من معلومات. لي صديق عزيز تزوج فرنسية غير مسلمة، وهي متحمسة للإسلام، وتري
- Pony (Ginuwine song)
- كاراتها، غرب أستراليا