في عصر البيانات، يُعتبر الغموض تحديًا كبيرًا، خاصة في سياق الصراعات المعقدة مثل الصراع الفلسطيني. المدافعون عن استخدام البيانات والتحليل العلمي يرون فيها أدوات أساسية لفهم الواقع وتقديم حلول للصراعات، معتقدين أن التحليل الدقيق للأحداث وفحص الحقائق بدقة يمكن أن يقود إلى تحقيق العدالة والسلام. ومع ذلك، يُجوهل الناقدون بأن البيانات وحدها لا تُسوي الأمر، بل قد تُستخدم لتبرير أهداف محددة أو لتبرير أفعال معينة. يشيرون إلى أن الغموض المتأصل في الصراع يجعل من الصعب الوصول إلى الحقيقة، ويُخشى أن تبقى البيانات في يدٍ مُختلِطة، تُستخدم لتبرير أهداف محددة. القلق من الاستغلال يُثير تساؤلات حول إمكانية استخدام البيانات كأداة لإبادة الإثباتات والتحريف، مما يطرح تساؤلات حول كيفية ضمان حقيقة البيانات وفك الغموض الذي يحيط بها في سياق صراعات كهذه.
إقرأ أيضا:كتاب تهديدات البيئةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- امرأة جزائرية عمرها الآن 75 سنة تقول إنها وضعت الحمل خلال أيام الثورة التحريرية في منطقة نائية لم تت
- أنا متزوجة وتعرفت على شاب عبر النت من باب اللهو والفضول وليس بنية الخيانة وتحدثت إليه عبر الهاتف لمد
- رجل رضع مع امرأة فهي أخته من الرضاعة وتزوجت وتوفي زوجها فهل يجوز دخول ابن الرجل الذي رضع معها عليها
- توفي وترك أبا، وأما، وثلاث زوجات، وخمسة أبناء، وثلاث بنات. وترك مبلغ 206000 ريال. ما نصيب كل فرد؟ وك
- هل يجوز مناداة من لا يحفظ القرآن كاملا بالشّيخ فلان؟