في النقاش حول استخدام تكنولوجيا التعلم الآلي لمواجهة التمييز الإعلامي، يُطرح تساؤل حول قدرة الذكاء الاصطناعي على فهم الأنماط المجردة التي تؤثر على قرارات الصحفيين. ميار بن زيد تؤكد أن الذكاء الاصطناعي ليس حلاً منفرداً، بل أداة مفيدة في الكشف عن الاتجاهات التي قد يغفل عنها البشر. رزان بن قاسم وعبد الله بن وازن يدعمان هذه الرؤية، مشددين على دور الذكاء الاصطناعي كمكمل للقدرات البشرية وليس منافساً لها. ومع ذلك، يعترف عبد الله بن وازن بحدود هذا النهج في فهم السياقات الثقافية والاجتماعية. يتفق الجميع على أن الذكاء الاصطناعي يمكن أن يلعب دوراً مهماً في مراقبة وسائل الإعلام وكشف التحيزات المحتملة، ولكن هذا يتطلب فهماً واضحاً لأهداف واستخدامات هذه الأدوات.
إقرأ أيضا:گر (إعْتَرِف)مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- لي صديق أتيحت له فرصة عمل في دار الأوبرا المصرية كمحاسب وليس له علاقة بالنشاط الفني علما بأنه يعمل ف
- أنا طالبة في الثانوية من عائلة تقية حافظة للقرآن، ـ والحمد لله ـ مشكلتي هي نفسي أنا أحيانا أحب أن أك
- سؤالي هو: كل ما يـتمناه المرء يجده في الجنة فيها مما ما لا عين رأت ولا أذن سمعت ولا خطر على قلب بشر
- كنت متزوجا منذ عدة سنوات، وفي بداية زواجنا كانت زوجتي حاملا، تقريبا في الشهر الرابع. وأثبتت الأشعات
- قال لزوجته: لا تخاطبيني بشيء إلا خاطبتك بمثله، فإن لم أفعل فأنت طالق ثلاثا، فقالت له: أنت طالق ثلاثا