في الإسلام، يُعتبر الحب بين النساء، خاصة عندما يصل إلى درجة عدم القدرة على الفراق، فاحشة تُعرف بالسحاق. الفقهاء المسلمون يحرمون هذا النوع من العلاقات بشدة، ويعتبرون المرأة التي ترتكب السحاق فاسقة، ولا تقبل شهادتها. العلماء يحذرون من خطورة هذه العلاقات، حيث يمكن أن تؤدي إلى عبودية العاشق للمعشوق، مما يضر بالعلاقة مع الله. الحل المقترح لهذه المشكلة هو التوبة العظيمة إلى الله، والكف عن هذه الجريمة. كما يجب على هاتين المرأتين التفكير في الزواج من رجال مسلمين، ليعيشوا حياة متوافقة مع الشريعة الإسلامية. بالنسبة للعشق، وهو معصية أخرى، يجب قطع هذه العلاقة تمامًا، والابتعاد عن الأسباب الداعية إليها. في النهاية، يجب على كل امرأة أن تسعى إلى العفة والاستعفاف، وتختار صديقات صالحات تساعدها على ذلك.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الغطارمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- من عامين حلفت (علي الطلاق بالثلاثة ليس معي)، وكان معي لم أتعمد الكذب، لم أقصد تعليق الطلاق، ولم أ
- هذا السؤال الثاني من السؤال رقم 2355568 الذي طلبتم فيه إرسال كل سؤال على حدة. كنت أتوضأ بطريقة ظنا م
- هل تقبل صدقة العبد، أو عمرته، إذا كانت عليه ديون، وهو متفق مع أصحابها على ردها على التراخي بحيث يدفع
- ما هو تفسير الآية الكريمة «يا أيها الذين آمنوا اتقو الله وذروا ما بقي من الربا إن كنتم مؤمنين*فإن لم
- ما معنى الآية ولآمرنهم فليبتكن آذان الأنعام؟