يحدد النص ضوابط الكلام مع المرأة الأجنبية بناءً على الشروط الشرعية، حيث يجب أن يكون الكلام مختصراً ومباشراً، دون ريبة أو ميوعة. يجب أن يكون هناك حاجة للكلام، مثل الاستفتاء أو البيع والشراء أو السؤال عن صاحب البيت. هذه الأمور ليست حصراً، بل هي أمثلة، ويجب الالتزام بالشروط الشرعية في جميع الحالات التي تدعو إليها الحاجة، مثل الدعوة إلى الإسلام أو الفتوى. يجب أن يكون الكلام جزلاً وفصلاً، دون تخضيع بالقول الذي قد يطمع من في قلبه مرض. المرأة مأمورة بخفض الكلام عند مخاطبة الأجانب أو المحرمات عليها بالمصاهرة. في النهاية، يجب التأكد من عدم تلذذ أي من الطرفين بحوار الآخر، وأن يكون الكلام آمناً من الفتنة.
إقرأ أيضا:كتاب استكشاف الهيدروكربون وإنتاجهمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- عندنا في عمان بنك يسمي ببنك الإسكان وهذا البنك يشيد ويشتري المساكن ويكون البناء عن طريق مقاول مسجل ل
- نزلت زوجتي إجازة قبلي بـ 20 يوما، وعندما لحقت بها بعد 20 يوما لم أذهب لزيارتها في أول يوم بل في ثالث
- علماءنا الأفاضل: جزاكم الله خيرا على جهودكم، وما تقدمونه لنا من فائدة. أنا أسكن في عمارة، والشقه الم
- يري الإمام ابن تيمية أن من حلف بالطلاق وكان قصده الطلاق يجوز له أن يتراجع عن هذا اليمين، ولي عدة أسئ
- أبي توفي في سنة 1993، وله 8 أبناء و 5 بنات من الزوجة الأولى ـ المطلقة والمتوفية ـ و3 أبناء و3 بنات م