في الإسلام، يُعتبر النظر الفجائي إلى امرأة أجنبية محظوراً بشكل عام، حتى لو حدث بدون قصد. يجب على المسلم أن يصرف بصره فورًا عند وقوع هذه النظرة المفاجئة، وفقًا للأحاديث النبوية. الرسول محمد صلى الله عليه وسلم يشجع المسلمين على صرف أبصارهم عند حدوث تلك النظرات المفاجئة، حيث أن النظر الثاني هو اختيار يجعلك مسؤولاً عنه شرعياً. الإمام أحمد رحمه الله يؤكد على أنه إذا استقبلت عين الغريب فلا تأخذ الثانية. ليس فقط مدة النظر هي التي تحدد حرمته، بل أيضاً نيته وحالة القلب. حتى وإن كانت اللحظة قصيرة للغاية، إلا أنها قد تعتبر مخالفة إذا تماديتم فيها أو شعرت بإثارة بسبب هذه النظرة. يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم: “لا تتبع النظرة النظرة”.
إقرأ أيضا:حَرّش ( الإِغراء بين القوم )مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أعمل أنا وأخي في محل أبي، مع العلم أننا ليست بيننا خيانة، وتربينا على الحلال -والحمد لله-. وإن أراد
- Annie Koch-Ernst
- اشتريت سيارة بمالي الخاص مستفيدا من رخصة اقتناء سيارة تمنح لأبي. السيارة وثائقها باسم أبي لمدة 3 أو
- لدي سؤال وهو أن رجلا التحق بصلاة العشاء وهو بنية قضاء المغرب، وكان قد فاتته ركعة من التحاقه بالعشاء
- سؤال: صلى رجل صلاة الظهر بالناس إماما وفي الركعة الثانية تذكر على وجه اليقين أنه لم يكن متوضئا عندما