في ضوء النص، يتضح أن استخدام التقنيات الحديثة مثل الهواتف الذكية والكمبيوترات جائز شرعًا طالما أنها تُستخدم لأغراض حلال ومصالح مشروعة. يجب أن يكون هذا الاستخدام متوافقًا مع تعاليم الإسلام، مما يعني تجنب أي محتوى غير أخلاقي أو محرم، مثل الألعاب العنيفة والمواد الإباحية والمحتويات التي تشجع على الكفر والإلحاد. بالإضافة إلى ذلك، يجب الحفاظ على الخصوصية الشخصية وعدم مشاركة المعلومات بطرق قد تضر بالفرد أو الآخرين. كما يجب أن لا يؤثر الوقت الذي يتم قضاؤه عبر الإنترنت سلبًا على الواجبات الدينية والدنيوية الأخرى. بالتالي، فإن الاستفادة من التكنولوجيا مباحة بشرط استخدامها بحكمة وأمانة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل لمن ختم على قلبه فرصة للتوبة، وإن وصل الشخص إلى هذا الحال ما عليه أن يفعل من الأسباب، والعلاج، وا
- هل يوجد حديث بهذا المعنى: من أكل والأعين تنظر إليه أكل سما. و جزاكم الله خيرا.
- صدم شخص سيارتي من الخلف عن عمد نتيجة حشر سيارته بيني وبين سيارة أخرى، وبعد أسبوع احتك بسيارتي من الأ
- أنا متزوجة من خمس سنوات، وأنا وزوجي الحمد لله متفاهمان، لكن منذ زواجي منه، وأهله دائما في مشاكل معي.
- ما حكم اتصال السند القرءاني ( الإجازات ) عن طريق النساء الحافظات المجازات ، أي أن تجيز المعلمة المجا