يؤكد النص على أهمية صيام الأيام البيض، وهي الثالث عشر والرابع عشر والخامس عشر من كل شهر قمري، وفقاً للسنة النبوية. لتحقيق الأجر المخصص لهذه الأيام، يجب معرفة التقويم القمري بدقة، حيث أن تزامن الصيام مع الأيام الشمسية قد لا يضمن الحصول على الأجر المخصص للأيام البيض. ومع ذلك، يُطمئن النص بأن الأعمال الصالحة التي تُؤدى بإخلاص ونية صادقة ستكون مقبولة ومجزاة جزاء عظيماً، كما وعد الله سبحانه وتعالى. لذا، من المستحسن الانتباه إلى التقويم القمري لضمان تحقيق الأجر الخاص بصيام الأيام البيض، ولكن في جميع الأحوال، ستظل الأعمال الصالحة مقبولة ومجزاة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- التقسيم الانتخابي لأرنهم
- عملت أخت من الأخوات دعاء للميت في بيت العزاء، فنصحتها فقالت إنها سألت داعية فجوزت لها ذلك، حتى أن ال
- أنا متزوج منذ عشرة أشهر، وعندما تذهب زوجتي لزيارة والديها تمكث أسبوعًا، وتصرّ في كل مرة أن عليها الذ
- نادي فورفيرتس 06 فيينا لكرة القدم
- هل إذا مات حيوان تربى عندنا فهل يحاسب مثلنا وسيشهد علينا يوم الحساب؟