الوسوسة في الوضوء والصلاة هي حالة من الشكوك التي قد تعتري المسلم أثناء أداء هذه العبادات، مما قد يؤدي إلى القلق والتوتر. وفقًا للنص، هذه الوسوسة هي مجرد وسوسة من الشيطان تهدف إلى إفساد العبادة. الحل الذي تقدمه الشريعة الإسلامية هو تجاهل هذه الشكوك وعدم الالتفات إليها. فلا ينبغي للمسلم أن يخرج من صلاته أو يعيد الوضوء إلا إذا كان متأكدًا تمامًا من خروج شيء من بطنه، سواء سمع صوتًا أو وجد ريحًا. هذا يعني أن الطهارة تبقى صحيحة ما لم يكن هناك يقين بخروج شيء. بالتالي، يجب على المسلم أن يتجاهل الشكوك ولا يسمح لها بأن تؤثر على عبادته، مما يضمن له أداء الوضوء والصلاة بشكل صحيح ومطمئن.
إقرأ أيضا:فتوحات الوليد بن عبد الملك.. العصر الذهبي للدولة الأمويةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- نيكولاي بودغورني
- إحدى قريباتي قالت: كُنَّا نُصلي صلاة الظهر، مجموعة من النساء في الطابق العلوي من المسجد، وهو مفصُول
- أريد أن أسأل عن من ارتكب جريمة عمل قوم لوط وهو شاب عزب. فهل له التوبة والرجوع إلى الله توبة نصوحا لي
- كنت قد سألت هل يجوز استعمال الكريمات لتفتيح البشرة في الفتوى ( 2364370 ) وحسب ما فهمت أنه يجوز خصوصا
- في الجنة هل سيكون الإنسان مسير أم مخير؟ يعني هل سنفعل ما نفعل هنا في الدنيا من الأمور أم أن الله سيت