تعتبر عبارة “صدق الله العظيم” التي يرددها البعض بعد الانتهاء من قراءة القرآن بدعة غير مشروعة حسب الفقه الإسلامي. هذا الرأي يستند إلى أن الرسول محمد صلى الله عليه وسلم وأصحابه لم يمارسوا هذه العادة، ولم تكن من سنة السلف الصالح. النص يشير إلى أن الأمر بالصدق في القرآن الكريم ورد في مواضع معينة، مثل الآية “قل صدق الله”، ولكن هذه المواضع ليست مرتبطة بالقراءة نفسها. لذلك، يُشدد الفقهاء على عدم اتباع هذه الممارسة الحديثة رغم حسن النية خلفها، حيث أنه لو كانت جيدة لأخذها الرسول والسلف القدامى. تصديق كلام الله هو أمر أساسي يؤمن به جميع المسلمين كجزء من الإيمان والإسلام. ومع ذلك، يمكن استخدام عبارة “صدق الله” للتأكيد على صحة أحداث تنبأ عنها القرآن عندما تحدث بالفعل، كما فعل الرسول في حديثه الذي أكده بـ “صدق الله”. وبالتالي، تعتبر هذه العبارة مستمدة من السنة وليس بدعتها هي القضية هنا.
إقرأ أيضا:أين ذهب الرمادي!- أستفسر عن شركة تعمل في التنقيب عن المعادن الثمينة، وبيعها، وتقدم فرصة لمن يريد الاستثمار معها، فأقوم
- أخي يعمل في مجال التدريس، ويريد تقديم دروس عن بُعد -عبر الإنترنت- من خلال فيديوهات، وشروحات تصويرية
- لدي عادة سيئة جدا، وهي: ممارسة العادة السرية أحيانا، فنذرت على نفسي نذرا أن لا أقوم بها، ولا أنظر إل
- اغتسلت فجر اليوم، ولبست الإحرام، ونويت للإحرام، وبطريقي ذهبت لصرافة النقود الآلية لصرف مبلغ للوصول إ
- أشتكي من نزول قطرات البول بعد الفراغ من التبول، وحين الانتهاء من التبول ينقطع خروج البول الإرادي، وم