في مسألة وضع اليدين بعد الرفع من الركوع، يرى الرأي الأكثر ترجيحًا بين العلماء أن وضع اليد اليمنى على ذراع اليسرى سنة مستحبة. يستند هذا الرأي إلى حديث سهل بن سعد الساعدي رضي الله عنه، الذي يشير إلى أن القيام في الصلاة يشمل ما قبل الركوع وما بعده، مما يعني أن وضع اليد اليمنى على اليسرى ينبغي أن يكون في جميع حالات القيام. ومع ذلك، هناك رأي آخر يرى عدم مشروعية هذا الفعل لعدم وجود نص خاص في هذا الموضع. وعلى الرغم من هذا الاختلاف، فإن الصلاة تصح بكلا الفعلين، ولا ينبغي أن يؤدي الخلاف إلى التنازع أو الحكم بالبدعة لمن فعل أو بترك السنة لمن ترك.
إقرأ أيضا:عالمية اللغة العربية وتأثيرها في اللغات الأوروبيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- حكم من شكك في قدرات الله تعالى، هل يجب عليه قول شيء بعد الشهادة؟.
- ياتاغاراسو (Yatagarasu)
- هل الزواج بالمقدرة أي كل على حسب إمكانياته، فالغني يتزوج زواج على حسب قدرته المالية من غير تبذير، وك
- كان فاتحا المسجل على القرآن: وجدت أختي تقلد صوت الشيخ وقلت لا تقدرين أن تقلدي صوت الشيخ الآن لأن صوت
- العربي: "السحر الغريب": أغنية لفرقة إلكتريك لايت أوركيسترا عام ١٩٧٦