صلاة الأوابين، كما ورد في السنة النبوية، تُصلى عند ترمض الفصال، وهي اللحظة التي يحرق فيها الحرّ الشديد أخفاف صغار الإبل. هذه الصلاة تحمل مكانة خاصة لأنها تُعتبر من أفضل الأوقات لصلاة الضحى، رغم أن هناك أوقات أخرى قد تكون أكثر فضلاً. يُشار إلى المصلين في هذا الوقت بالأوابين، وهم المؤمنون الذين يتوبون ويعودون إلى طاعة الله وخضوعهم له. هذه الصلاة تجمع بين الاعتراف بخطايا الماضي والتأكيد على استمرارية التقوى والإيمان، مما يجعلها لحظة فريدة في حياة المؤمن.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا فتاة عندما كنت في الخامسة عشرة من عمري جاءتني الدورة الشهرية وكان ذلك في شهر رمضان وعندما انتهت
- يا شيخ أنا فتاة في 20، وكانت حيضتي مدتها من 5 إلى 6 أيام ، وطرأ شيء فصارت تمتد لسبعة أيام، وفي اليوم
- صديق قال لي ـ إن موقع: إسلام ويب، لا يسيرعلى نهج السنة ـ وأعطاني مثالا لذلك، فقال: إن الرسول صلى الل
- إنغوشيتيا
- أشكركم على إجابة سؤالي الأول، فما حكم الصلاة خلف إمام يكرر حرفا من حروف الفاتحة فيقرأ (ولا الضا) ثم