ينص النص على جواز بيع طيور الزينة مثل الببغاوات والطيور الملونة والبلابل، وذلك لأن النظر إليها وسماع أصواتها يُعتبر غرضًا مباحًا. كما يُسمح ببيع الطيور التي ينتفع بلونها كالطاووس، أو بصوته كالبلبل والهزار والببغاء والزرزور والعندليب. في المقابل، لا يجوز بيع الزواحف مثل الثعابين والسحالي لأنها لا نفع فيها بل فيها مضرة. كذلك، يُمنع بيع المفترسات من الذئاب والأسود والثعالب وغيرها من كل ذي ناب من السباع، وذلك بناءً على نهي النبي صلى الله عليه وسلم عن ذلك.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- لديَّ أختان غير شقيقتين من زوجة أبي الأولى، ووالدي لديه زوجة أخرى غير أمي. فنحن أمهاتنا مختلفات، ولك
- أعيش مغتربا في إحدى الدول العربية، واتفقت مع إحدى الفتيات التي تعيش مغتربة في نفس الدولة، على الزواج
- اصطدم بي سائق دراجة نارية، وحدث اختلال بالدراجة وهو على سرعة فاصطدم بعمود وأدت الإصابة إلى وفاته فهل
- جزاكم الله عنا كل خير لما تبذلونه من جهود لخدمة الإسلام. أقرضت شخصًا مبلغًا من المال منذ عام ونصف، ع
- هل يجوز منع الزوج من مداعبة الزوجة من الدبر بدون إيلاج خوفا من الإيلاج؟ هل عليها إثم إذا منعته من ذل