النص يحرم إصدار مجلات تظهر فيها النساء سافرات وبطريقة مغرية، حيث يعتبر ذلك ترويجًا للزنا والفواحش واللواط وشرب المسكرات. هذا العمل محرم شرعًا، ويشمل التحريم أيضًا العمل في تحرير هذه المجلات سواء بالكتابة أو الترويج. يُعتبر هذا التعاون على الإثم والعدوان ونشر الفساد، وهو ما يتعارض مع الآية القرآنية التي تدعو إلى التعاون على البر والتقوى. كما يشير النص إلى حديث نبوي يؤكد أن من يدعو إلى هدى يكون له أجر مثل أجور من تبعه، بينما من يدعو إلى ضلالة يكون عليه إثم مثل آثام من تبعه. بناءً على ذلك، فإن أي شخص يعمل في هذه المجلة أو يساعد على توزيعها أو يشتريها يشارك في الإثم والعدوان.
إقرأ أيضا:مذكرات باحث عن الحياة (الجزء الخامس)حينما حلقت الطيور نحو الشمالمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أخوان يملكان سيارة مناصفة يتم تأجيرها بمعرفة شخص ( سائق) اختلفا مع بعض لسوء تفاهم فحلف أحدهما بالطلا
- أنا من السودان أملك عربة نقل صغيرة دخلها في اليوم لا يتجاوز 30 ريالا سعوديا وكما أملك عربة أخرى للاس
- هل يجوز النظر إلى مذيعة الأخبار في التلفاز خصوصا في قناة الجزيرة ؟
- سؤالي هو: في رمضان السنة الماضية، استيقظت على رنين المنبه، وتناولت السحور مع زوجي؛ ولكن لما فتح البا
- لوراجو مارينوني