الفقرة التحليلية:
النص يوضح أن طلب الزميل يتضمن خداعًا وشيطانًا، حيث يتم كتابة اسم الغائب على أنه حاضر. هذا التصرف يُعتبر خطيرًا لأنه يتضمن ثلاثة محاذير رئيسية: الكذب، خيانة المسئولين، واستحقاق الغائب للراتب دون جدارة. هذه الأفعال تتعارض مع تعاليم الإسلام التي تُذم الكذب والخداع. النص يؤكد أن ما يخالف الشرع لا يمكن اعتباره إنسانيًا، بل هو عمل بهيمي. في النهاية، يُحرم هذا التصرف ويجب تجنبه تمامًا.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هناك سؤال يراودني منذ فترة طويلة، وينغّص عليَّ حياتي، ولم أجد له إجابة، وهو: كيف ببساطة نثق في عقولن
- عندي جهاز كمبيوتر فيه برنامج الأذان المسجل، وهو مبرمج للأذان في أوقات الأذان، فهل هذا الأذان كاف، أم
- دائن ومدين على مبلغ من المال وكفيل بينهما وتوفي الكفيل هل يعتبر الكفيل عليه الدين؟
- أود معرفة الفرق بين كلمة المكذبين وكلمة كاذبين، كما وردت في سورة النحل:36ـ 39ـ وشكرا.
- أسال عن حكم العمل في مجال التصوير الفوتوغرافي و حكم المال الذي يتقاضاه العامل فى هذا المجال. كنت أعم