النص يوضح أن الله هو الرزاق الذي يتكفل بأرزاق العباد، وأن أرزاق الناس تختلف كما تختلف خلقهم وأخلاقهم. الله يبسط الرزق لمن يشاء ويضيقه على آخرين، وهذا التباين في الأرزاق هو جزء من حكمة الله التي لا تحيط بها العقول. من حكمته تعالى في البسط والتضييق ابتلاء العباد بالنعم والمصائب، حيث يتبين من خلال هذا الابتلاء الشاكر والصابر من ضدهما. وبالتالي، فإن موت الناس من الجوع رغم أن الله هو الرزاق يمكن تفسيره بأن الله قد قدر أرزاق العباد مسبقًا، وأن هذا التباين في الأرزاق هو جزء من ابتلاء العباد واختبارهم.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- لو سمحت يا شيخ أنا صاحبة الفتوى رقم: 58257، وأنا الآن عندما أصلي أسرح جدا ولا أركز وأنسى كثيرا فدائم
- عندي استفسار طالما شغلني، في منطقتنا وعند تبادل الزيارات بين النساء (الأقرباء والأصدقاء) في المناسبا
- أنا أشاهد كثيرًا أفلامًا أجنبية، وفي هذه الأفلام بعض المشاهد الإباحية، وعندما أشاهد هذه اللقطات، أو
- والدي مسلم وأمي مسيحية، وأمي لم تقبل الإسلام فما أثر ذلك علي؟ وهل يقر الإسلام زواج أبي من أمي؟
- لى إحدى القريبات حدثت مشكلة بينى وبينها وشتمتنى واستهزأت بى وأهانتنى ثم قامت بطردى من بيتها وقالت لى