سجدة الشكر هي عبادة مشروعة في الإسلام، تُؤدى عند حدوث أمر يسر المسلم، سواء كان جلب نفع أو دفع ضر. وفقًا للأحاديث النبوية، كان النبي صلى الله عليه وسلم يسجد شكرًا لله تعالى عندما يأتيه خبر يسره. تشمل صفة سجدة الشكر استقبال القبلة، والطهارة، وستر العورة، وهي شروط مشابهة لتلك المطلوبة في صلاة النافلة. ومع ذلك، هناك اختلاف في الرأي حول اشتراط الطهارة؛ فبينما يرى البعض أنها غير مطلوبة، يرى آخرون مثل ابن تيمية أنها مطلوبة. لم يثبت في السنة النبوية شيء محدد حول صلاة الشكر، ولكن الثابت هو سجود الشكر. أما دعاء الحاجة، فلا يوجد دعاء معروف بهذا الاسم، ولكن هناك أحاديث تشير إلى صلاة تسمى صلاة الحاجة.
إقرأ أيضا:تاريخ وجدة وانكاد في دوحة الامجادمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا امرأة أتعرض يوميا للأذى من زوجي، وأولادي الكبار. زوجي يبلغ من العمر 59 عاما، وأنا أبلغ 48 عاما,
- أعاني من مشكلة تتلخص في أنني أشك في أي عملية بعد انتهائها، الأمر الذي يتطلب مني إعادة البحث عن مجريا
- سؤال حول الزكاة: كيف أزكي الذرة؟ علما بأننا نطحنها مع أوراقها وهي خضراء. وجزاكم الله خيرا.
- كاترين كريستنسن
- Ministry of Local Government (Palestine)