يتخيل المسلم الله تعالى بطريقة تتناسب مع عظمته وجلاله، حيث لا يمكن أن يتخيله على هيئة آدمي أو نور، لأن الله لا مثيل له ولا شبيه له. المسلم مكلف بالاعتقاد بأن لله الصفات العلى التي تليق بعظمته وجلاله، دون محاولة تخيله أو تصوره. الله تعالى منزه عن مماثلة المخلوقين، ولا يمكن للمخلوق أن يحيط به جل وعلا أو يتخيل صورته. المسلم يتعرف على الله تعالى بأسمائه وصفاته التي أخبر عنها في كتابه وأخبر عنه بها رسوله صلى الله عليه وسلم. الله تعالى لا يُرى في الدنيا، إنما يراه المؤمنون في الآخرة في العرصات وفي الجنة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- قرأت هذه الفتوى: قد يطرأ في نفسه نوع شك، لكنه مع ذلك مصدق بالله ورسوله، قال ابن تيمية: ولكن ليس كل م
- في برنامج palltalk قناة بها بعض النصرانيين تفاجأت بأنهم يشتمون الرسول عليه الصلاة والسلام ولم أستطع
- تقدمت لخطبة ابنة خالي وفي البداية صرح لي خالي أنه كان يريدني لابنته، وأنه لن يشترط علي أي أعباء ثقيل
- في سؤال رقم: 2574617، ذكرتم أن«الصلة دون معرفة المتواصل لا يتحقق بها المقصود؛ لأن القريب المراد صلته
- سؤالي هو حول الطهارة: أنا لدي وسواس لا أعرف التخلص منه، وقد سبب لي مشاكل، أنا متزوحة منذ سنتين وأنا