يحرم الإسلام بشكل قاطع التعامل مع الربا أو الفائدة، سواء في القروض أو الاستثمارات. هذا التحريم مستمد من القرآن الكريم والسنة النبوية، حيث يُعتبر الربا من الكبائر التي نهى عنها الله تعالى. في سورة البقرة، يقول الله تعالى: “يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَذَرُوا مَا بَقِيَ مِنَ الرِّبَا إِنْ كُنتُمْ مُؤْمِنِينَ”. هذا التحريم واضح ولا يقبل التأويل، مما يجعل أي عمل يتضمن دفع أو أخذ فوائد بنكية محظورًا شرعًا. بدلاً من ذلك، يمكن للمسلمين اللجوء إلى وسائل تمويل غير ربوية مثل الزكاة والقروض الحسنة والأنظمة المالية الإسلامية التي تعتمد على المشاركة والأرباح المتفاوتة. هذه البدائل تضمن توافق التعاملات المالية مع أحكام الشريعة وتحقق العدالة الاقتصادية بين أفراد المجتمع المسلم.
إقرأ أيضا:كتاب تعلم البرمجة بلغة phpمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا شاب عمري 17 عامًا، ابتليت بمشاهدة الأفلام الإباحية، وحلفت على المصحف الشريف؛ لكي أترك هذا الذنب،
- أنا فتاة عمري 24 سنة، كنت مصابة بالوسواس القهري، ولكن منذ فترة وأنا الحمد لله الوسوسة قلت كثيرا، لكن
- أرجو منكم إخواني أن تشرحوا لي كيف استدل السلف الصالح على أن صفات الله الذاتية أزلية أبدية، وجزاكم ال
- أرجو أن يتسع صدر فضيلتكم لسؤالي وذلك لأهميته لي"قمت أنا وشخص آخر بعقد شركة على أساس أن له هو الثلثين
- أنا شاب متزوج منذ سنة ونصف وكنت أشرب الخمر قبل الزواج ثم نويت أن أتركه إلى الأبد وأتوب إلى الله وترك