يوضح النص أن العقاب الإلهي على ترك السنّة يعتمد على نوعها. فالسنن المستحبة، التي لا يثاب فاعلها ولا يعاقب تاركها، لا تستوجب العقاب. أما السنن الواجبة، مثل سنّة الفجر والوتر أو سنّة إطلاق اللحية، فإن تركها يعرض المرء للعقاب. هذا يعني أن السنّة تنقسم إلى واجبات ونوافل؛ الواجب يجب اتباعه، بينما المستحب يثاب فاعله ولا يعاقب تاركه. ومع ذلك، يشير النص إلى أن ترك السنن المستحبة يفوّت على المرء الأجر العظيم ويفوته تعويض واجباته الناقصة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما حكم طباعة الصور ذوات الأرواح -المصورة بكاميرا من الخلف، أو الجنب أي دون ظهور ملامح الوجه- في الكت
- بعد شكركم على المجهود الرائع أود السؤال عن الفرق بين الطيرة والفأل، وما هو معنى التطير؟ وهل يمكن أن
- لقد اطلعت على محاضرة(غربة الإسلام) وما أراه هو أن هناك غربة أخرى هي غربة الذين ليس لهم من الفقه ما ي
- أرجو منكم إجابتي من فضلكم. سؤالي متعلق بالزواج من الكتابية: تعرفت على فتاة كتابية، وأريد الزواج منها
- زوجتي كافلة أسرة في فلسطين، وأرسلت لها الجمعية الخيرية الكافلة عن طريقها الأسرة بأن رب الأسرة أصبح ق