بدءًا من القرآن والسنة، يُعتبر حكم الزيادة على الأذكار المشروعة موضوعًا محوريًا في الشريعة الإسلامية. يؤكد علماء الدين مثل الشيخ بن رجب والحافظ النووي وشيخ الإسلام على ضرورة الالتزام بما ثبت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم فيما يتعلق بالأذكار والتضرعات. يُحذرون من تأسيس أدعية أو أوراد جديدة لم يقم بها الرسول الكريم أو الصحابة رضوان الله عليهم، حيث تُعتبر هذه الأفعال بدعًا وتخرق قاعدة مهمة مستمدة من حديث المصطفى: “من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد”. بالتالي، يُعتبر استخدام أدعية خارج تلك المحصورة في السنة النبوية بدون دليل مشروع نوعًا من البدع، رغم أنها قد تقدم نتائج جيدة حسب بعض الأشخاص. ومع ذلك، وفقًا للشريعة الإسلامية، الطريق الأكثر أمانًا وخالية من المخاطر الدينية يكمن في الاعتماد الكامل على الأدعية والأذكار الشرعية الثابتة بالنقل.
إقرأ أيضا:كتاب الظل والمنظور الهندسي- أنا من الأردن متزوج ومقيم في السعودية, والحمدلله أوفر لزوجتي سكنا كريما ومناسبا في محل إقامتي بالسعو
- نذرت وأنا لا أعلم أن النذر مكروه أنه إذا تمت هذه الصفقة وحققت ربحا معينا أن أذبح لوجه الله خروفا وأع
- عندي طاولة أرجلها من الخشب وكانت قد تنجست من مياة نجسة منذ بضعة أشهر ولم أغسلها من النجاسة ولكنها ال
- ما حكم من مات منذ حوالي سنتين، وكان يحصل على مال اتضح أنه حرام ( كان المال لفئات معينة، وكان هو غير
- نادي أديلايد يونايتد للسيدات (رابطة الدوري الأسترالية للسيدات)