يؤكد النص على مكانة النبي محمد الفريدة بين الأنبياء، حيث يُعتبر الإمام والسيد والحبيب. هذه المكانة ليست مبنية على مجاملة أو تحيز، بل على حكمة الله وقدرته. يُظهر القرآن الكريم هذا التفضيل في عدة مواضع، مثل قوله تعالى: “والله فضّل بعضكم على بعض في الرزق”. كما أن اختيار النبي محمد وإقرار الأنبياء الآخرين بطاعته واتباع سنته يُعد دليلاً على تفوقه. قصة الإسراء والمعراج تُعتبر مثالاً واضحاً على قيادته الروحية الفريدة. بالإضافة إلى ذلك، تُشير الروايات النبوية إلى محبة الأنبياء لنبي الإسلام وتأكيدهم لفخره ودوره الكبير كمخلص للأمة الإنسانية. رغم احترام الجميع لشريعتهم الخاصة، يبقى النبي محمد هو الفريد بمهمة أن تكون شريعته عامّة للجميع حتى نهاية الزمان، مما يجعله السيد والنبي الأعظم وسط شعبه وحتى داخل عالم الجن والإنس كافة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : سَيَّبمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- بسم الله الرحمن الرحيمعندى أخت عندها أكياس في الرحم وصامت يومين في رمضان والدورة الشهرية تنزل يوميا
- عندي أخ عمره 14 سنة توفي قبل شهرين كان يعمل في آلة لحفر الآبار فانهار به أحد الآبار وغمرته الرمال فم
- هل يعد الأخذ بفتوى إسبال السروال بابا من اتّباع هوى النّفس أم يعد ذلك إتيان رخصة لا يأثم بها العبد و
- قرأت في فتوى لكم أن نجاسة الثوب الطويل بما في الطريق من نجاسات لا تزال إلا بالماء، وقد علمت قبل ذلك
- في الأثر أو الحديث النبوي: ما من نبي إلا ورعى الغنم. سؤالي النبي صلى الله عليه وسلم ( رعى الغنم ) أس