يوم القيامة، وفقًا للنص، هو حقيقة مؤكدة لا يمكن تحديد موعدها بدقة، حيث أن الله وحده يعلم وقتها. أي ادعاء بمعرفة التاريخ الدقيق لقيام الساعة يعتبر كاذبًا ومفتريًا. النص يؤكد أن يوم القيامة سيأتي في يوم جمعة، ولكن هذا لا يعني أن جميع البلدان ستشهد نفس اليوم في نفس الوقت، نظرًا لاحتمال تغير نظام العالم من الليل والنهار والشمس والقمر والنجوم. الله قادر على إهلاك أي أمة قبل يوم القيامة، مما يؤكد على عدم الاعتماد على توقعات بشرية لقيام الساعة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- نعلم كما ذكر أن السماوات سبع طوابق، ونعلم أن الأرض سبع طوابق وذكر القرآن في آياته كلمة سبع، وفي الأح
- قمت بخطبة فتاة منذ أكثر من سنة ونصف وكان الاتفاق على أن يتم الزواج خلال سنة، ولكن ـ للأسف ـ والدها ي
- 1926–27 Austrian Cup
- لماذا لم يدخلنا الله في مسمى أهل الكتاب بينما يوجد لدينا كتاب القرآن الكريم؟
- لي سؤال وأرجو أن تجيبوني عليه مباشرة ولا تحيلوني إلى فتاوى أخرى، هل للزوج أن يباشر زوجته من الخلف دو