أمارات الساعة، التي هي علامات أو إشارات تدل على اقتراب يوم القيامة، هي من الأمور الغيبية التي أخبر بها النبي صلى الله عليه وسلم. هذه المعلومات لم تكن من تلقاء نفسه، بل كانت وحيًا من الله سبحانه وتعالى. النص يؤكد أن النبي صلى الله عليه وسلم لم يكن يتكلم في الدين من تلقاء نفسه، بل كان يتلقى الوحي من الله. وبالتالي، فإن معرفته بأمارات الساعة كانت من خلال الوحي الإلهي. هذا يعني أن كل ما أخبر به النبي صلى الله عليه وسلم عن الغيب، بما في ذلك أمارات الساعة، هو حقائق موحاة من الله. لذلك، يجب تصديق النبي صلى الله عليه وسلم في كل ما أخبر به عن أمور الغيب وغيرها، لأنه الصادق المصدوق.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الملاغةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- خالتي لا أعلم ما في قلبها، ولكن أفعالها توضح أنها بعيدة بُعْد المشرقين عن الإسلام، فهي لا تصلي، لم أ
- بسم الله الرحمن الرحيم وبعد فسؤالي هل يجوز لخاتم القرآن الكريم أن يتغنى وينشد
- Kanem
- عندي مشكلة تزيد في الشتاء: عندي رغبة دائمة في التبول، حتى بعد الانتهاء تروادني مرة أخرى، فأصلي متجاه
- أمي لا تحب أن تعطي البنات من الميراث وهذه عادة عندنا والتي تأخذ يتكلمون عليها كيف نقنعها دون غضبها؟