في سورة البقرة، تُشير الآية القرآنية “ثم أتمّوا الصيام إلى الليل” إلى أن نهاية الصيام تكون عند دخول الليل. وفقاً للشريعة الإسلامية، يبدأ الليل مع غروب الشمس، وهو الوقت الذي يمكن فيه للصائم في شهر رمضان الإفطار. هذا الحكم مستند على حديث نبوي شريف حيث يقول الرسول محمد صلى الله عليه وسلم: “إذا أقبل الليل وأدبر النهار وغابت الشمس فقد أفطر الصائم”. بالتالي، ليس هناك تناقض بين ما جاء في القرآن الكريم وما يحدث عملياً عندما يفطر الناس عادةً خلال موسم العصر المغربي.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هيلويزا بينيرو
- أنا أسأل عن كيفية الموازنة بين طلب العلم والدراسة في الجامعة والزواج؟
- اعمل بشركة أرامكوا التي تمنح موظفيها قرضا سكنيا ميسرا ولكن بشروط والتي منها أن لا يتجاوز عمر البيت ع
- ماهي حدود ما يجوز للإمام أن يستعمله من حاجات المسجد له ولأهله من مياه وكاسات وأقلام وأوراق وحاجات قد
- الشيخ الفاضل حفظك الله وبعد ، اود لو تكرمت توضيح من الآية 6- الآية9 من سورة النور حيث إنني في حيرة ش