في الإسلام، يُعتبر إزالة الشعر جزءاً من حفظ النفس وصيانة الجسم، وهو أمر مقبول إذا تم في إطار شرعي. يمكن للمرأة أن تقوم بإزالة الشعر لإمرأة أخرى بشرط أن تكون بعيدة عن الشهوة وأن لا يكون هناك خطر افتتان. هذا يعني أن العلاقة بين الطرفين يجب أن تكون خالية من أي دوافع محرمة، حيث أن رؤية الأعضاء الخاصة لشخص آخر محرمة إلا للزوج وزوجته. الفقهاء والمحدثون يؤكدون على أهمية الوقاية من الوقوع في الخطأ، مما يجعل من الضروري تجنب المواقف التي قد تتسبب في اغراء أو خطيئة. بالتالي، إذا كانت الظروف تضمن غياب الشهوات وتجنب الفتنة، فإن إزالة الشعر يمكن أن تتم بشكل مقبول.
إقرأ أيضا:كذبة مبلّقة ( كذبة مُصنعة )مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- في صلاة الفجر صلى بنا الإمام, وأخطأ في آية بسورة الواقعة وهي: «وَتَجْعَلُونَ رِزْقَكُمْ أَنَّكُمْ تُ
- من المعلوم أن في وقتنا الحالي توجد العديد من المخالفات القولية والعملية وأنا أسأل هل يجوز التلفظ باس
- كيف نصلي صلاة الاستخارة؟
- أحسن الله إليكم. ما حكم الدعوة إلى توحيد صور البروفايلات في مناسبات معينة إظهاراً للتعاطف مع حدث معي
- University of Limerick