صلاة التطوع، مثل صلاة الضحى وصلاة الليل، لا تتطلب أذانًا أو إقامة. يمكن أداء هذه الصلوات في أي وقت مناسب للمصلي، سواء بعد صلاة الظهر أو في آخر الليل أو في أي وقت آخر غير أوقات النهي. هذا الحكم مستند إلى أن رسول الله صلى الله عليه وسلم لم يكن يؤذن أو يقيم عند صلاته التطوعية. الأذان والإقامة مخصوصان فقط للصلوات الفرائض، مما يعني أن صلوات التطوع الأخرى مثل صلاة التراويح والوتر لا تحتاج إلى أذان أو إقامة. هذا هو ما قرره أهل العلم، وهو ما اتبعه رسول الله صلى الله عليه وسلم وخلفاؤه الراشدون.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل اسم المطلع والمدرك من أسماء الله الحسنى من حيث المدرك هو الذي يدرك الأبصار ولا تدركه الأبصار، وال
- متى يكون النوم واجبا أومستحبا أومكروها أومحرما أومباحا، أريد أمثلة على ذلك؟؟
- أنا شاب كنت أتفادى دفع أجرة الحافلة عمدا، وقد تاب الله علي، وأريد أن أبرئ ذمتي أمام الله, علما أنه ا
- إني سيدة ولدي ثلاثة أطفال، وأريد التوقف عن الإنجاب وذلك لبخل زوجي، ما حكم الدين؟ بارك الله فيكم.
- لديّ موقع إلكتروني أكسب منه عن طريق التسويق بالعمولة، أي أنني أضع رابطَ منتجاتٍ في موقعي، وعندما ينق