يبيّن النص أن قراءة القرآن في وقت الفراغ أثناء العمل مسموح بها طالما أنها لا تعيق أداء الواجبات الوظيفية. ومع ذلك، إذا كانت القراءة تشتت الانتباه عن العمل، فلا يجوز ذلك لأن الوقت مخصص للعمل وليس للأنشطة الأخرى. إذا لم يكن هناك عمل حاليًا، فلا حرج في قراءة القرآن أو الذكر، بل هو أفضل من السكوت. لكن إذا كانت القراءة تشتت الانتباه عن العمل، فلا يجوز ذلك. لذا، يمكن الاستفادة من وقت الفراغ لقراءة القرآن، ولكن يجب التأكد من أن ذلك لا يؤثر على الأداء الوظيفي.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أعمل بشركه تسويق سياحي ولدي بعض الشكوك في ممارسات العمل. 1- تسوق الشركة قرية سياحية بشرم الشيخ بها م
- ما هي كفارة تحريض المخطوبة على ترك خطيبها لكي أخطبها؟
- أعمل في بنك ربوي، وأنا مسؤول عن دراسة القروض للفلاحين، أي كل ما يتعلق بالمشاريع الفلاحية والتنموية،
- Transwa
- العربي المقترح: "كيو: ضاحية إنفركارجيل وموقع مستشفى جنوب لاند"