يجيز النص دخول المساجد لأغراض مشروعة مثل التعلم والاستماع للمواعظ، مستشهداً بمثال استقبال النبي محمد صلى الله عليه وسلم للوفود الأجنبية. ومع ذلك، يحدد النص ضوابط شرعية لهذا الدخول، حيث يحظر السلوك الشائن الذي يتعدى على حرمة المكان ويتجاهل الأدب اللازم. هذا السلوك غير المقبول يقلل من قدسية المسجد ويعطي صورة سلبية عن الإسلام. لذلك، يشدد النص على ضرورة تنظيم زيارات معينة مع التأكيد على الاحترام الكامل لهذه البيئة الروحية، بشرط عدم الإخلال بها. هذه الفتوى مستمدة من مجموع فتاوى ومقالات متنوعة لسماحة الشيخ ابن باز رحمه الله.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أغادر عملي قبل أذان العصر ويستغرق الطريق لأصل البيت حتى صلاة المغرب وأحيانا بعد العشاء بالمواصلات ال
- "ألف نار: الألبوم الأول لتراسي لوردز"
- أود سؤالكم إذا شخص كافر قال لي أنا أعبد السماء وأنا أعتقد أنها هي ربي وخالقة كل شيء فكيف أصحح له هذا
- ما حكم بيع الأشياء كمقبض الباب المطلي بالذهب والفضة؟.
- ما حكم فحص الطبيب الشرعي لفرج المرأة بأمر قضائي وهل هنالك نقض للوضوء.- ما حكم تشريح الطبيب الشرعي لل