الحكم الشرعي حول زواج القاصرات في الإسلام يعتمد على عدة عوامل، منها سن البلوغ والمعايير الاجتماعية والقانونية. في الشريعة الإسلامية، يُعتبر الشخص بالغاً إذا بلغ سن الرشد الجنسي، وهو الإباضة للإناث والإنزال للذكور، وقد يحدث هذا قبل سن الـ18. ومع ذلك، هناك اتفاق بين العلماء على ضرورة التأكد من سلامة العقل والفهم لدى المرأة عند دخولها في نكاح، لضمان عدم إساءة استخدامها. تلعب الثقافة والعرف المحلي دوراً مهماً أيضاً، حيث تسمح بعض المجتمعات بزواج الأطفال تحت إشراف الأسر والمجتمع، ولكن هذه الأمور تحتاج لتقييم متأنٍ وتقييد بإشراف نظام قانوني صارم لحماية حقوق جميع الأطراف المتضررة. في النهاية، يتم التشديد دائماً على ضرورة مراعاة مصالح الطفل وحقوقه الأساسية وضمان بيئة آمنة وملائمة لفترة النمو والتطور الطبيعية قبل الانخراط في أي ارتباط رسمي مثل الزواج.
إقرأ أيضا:السحابة 2: شرح وتثبيت وإعداد أودو على شبكة جوجل السحابية مع دعم العربية- إذا توضأ الإنسان وفي فمه بعض الدم، فهل وضوؤه صحيح؟
- منذ فترة وأنا يشكل عليّ الدخول في الصلاة أثناء ركوع الإمام, وأثناء سجوده, فبعض المرات أدخل مع الإمام
- بالعربية: الضفدع الأرضي المخطط من بيلويس "كورنفير بيليوينسيس"</strong>
- ما حكم قول: يلعن خيره؟ وما معناها؟ وهل تصل إلى الكفر؟.
- أقوم بتعلم السياقة مع أستاذ، في مكان عام فيه ناس، ويكون معي محرمي يراقبني، لكن لا يصعد على نفس السيا