رأي الشرع في التبول واقفًا، وفقًا للنص، هو أن التبول واقفًا ليس محرماً، لكنه يُستحب أن يتبول الإنسان قاعدًا. هذا الرأي مستند إلى حديث عائشة رضي الله عنها الذي ينفي أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يبول قائما، مؤكدًا أنه كان يبول قاعدًا. ومع ذلك، هناك رخصة في البول واقفًا بشرطين: الأول هو أن يأمن الشخص من تطاير رشاش البول على بدنه وثوبه، والثاني هو أن يأمن انكشاف عورته. وقد فعل النبي صلى الله عليه وسلم ذلك في بعض الأحيان، مما يدل على جواز التبول واقفًا إذا تم ذلك بأمان واحتياط.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا متزوجة, وأقيم ببيت أهلي الآن؛ بسبب الخلافات الزوجية والطلاق الذي وقع بيننا, فقد قام زوجي قبل ثلا
- تزوجت من ثيب لم يدم زواجها 8 أشهر من زوجها الأول، ودام زواجها معي 22 شهرا، أنجبت منها ولدا وطلقتها خ
- سؤال : ما حكم من يتدخل ويقطع الحديث ويزعج المتحدث بالأسئله قبل أن ينهي المتحدث حديثه في مجلس يجري ال
- اصطدم ابني بزميل له في المدرسة أثناء الجري وأصابه بجرح تحت الذقن احتاج إلى خياطة ثلاث غرز, وكسر جزء
- كارميليتا غيراغتي