حكم طلب المساعدة من الكفار وقبولها يعتمد على الظروف المحيطة بالطلب. إذا كان طلب المساعدة أو قبولها لا يشكل خطراً على الدين، فلا حرج في ذلك. ومع ذلك، إذا كان هناك خطر محتمل، فلا يجوز طلبها أو قبولها. هذا الحكم يستند إلى الأدلة الشرعية التي تحث على الحذر من المحرمات والابتعاد عن ما يغضب الله. النبي صلى الله عليه وسلم نفسه قبل بعض الهدايا من المشركين ولم يقبلها من آخرين، مما يدل على أن الحكمة في ذلك هي تجنب المخاطر المحتملة. لذلك، يجب توخي الحذر عند التعامل مع الكفار في طلب المساعدة أو قبولها، لضمان عدم المساس بالدين أو القيم الإسلامية.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : العود الصنابيمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- مات والدي منذ فترة وترك أمي، وأختي. وأصبحت وكيلا عليهما أنفق عليهما من مرتب والدتي الضماني؟ سؤالي هو
- أود أن أسأل عن صحة الحديث : تيامنوا ما استطعتم. ومن أي نوع من الأحاديث يعتبر؟ وهل أعمل به ؟ وأيضا ما
- ما هو الحكم على من يشاهد مسلسلات فيها لبس غير شرعي، وهل الوالدان يحاسبان على ذلك إذا كان الأبناء يشا
- من فضلك: أريد أن أعرف هل اللعنة أقوى؟ أم أن الحرام أقوى منها؟ بقصد أن أعرف إذا لعن الله شيئا أو حرمه
- عندي مسألة بخصوص الرضاعة: تقدمت لخطبة بنت عمتي، فأخبرتني أمي أن عمتي قد أرضعتني، وعندما سألت عمتي أخ