الحكم الشرعي لاستخدام وسائل التواصل الاجتماعي، وفقًا للنص، يُعتبر جائزًا شرعًا طالما يتم استخدامها بشكل صحيح ومستقيم. يجب على المستخدمين الحرص على عدم نشر ما حرمه الدين الإسلامي مثل النميمة والكذب والإساءة للآخرين. بدلاً من ذلك، يُنصح باستخدام هذه الوسائل لنشر العلم والمعرفة والدعوة إلى الخير وتعزيز العلاقات الاجتماعية التي تتفق مع القيم والأخلاق الإسلامية. هذا يعني أن التعامل مع وسائل التواصل الاجتماعي يمكن أن يكون فرصة للتواصل الإيجابي والتعلم والنمو الروحي، بشرط الالتزام بالقواعد والمبادئ الإسلامية.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- كيف يكون التألي على الله مع التمثيل؟ وهل يكفر؟ وهل يأثم الشخص إذا لم يعلم بأن ما قاله حرام؟
- إمام يزعم أنه يأخذ من الشيعة ما يعجبه في أمور العقيدة، ومن الصوفية ما يعجبه، ومن السنة كذلك. فما
- ما معنى العام والخاص في علوم القرآن لغة واصطلاحاً مع ذكر أقسامهما وذكر أمثلة على أقسامهما؟
- مسلم عقد على زوجته وخلا بها في غرفة في بيت أهلها ورد الباب ولم يقفله ولم يكن معهم أحد وداعبها حتى جا
- هل يوجد ما يثبت أن الله خير المسيحيين والمسلمين بين الجمال والدين، أو الأخلاق. هل هناك آية قرآنية تث