النص يوضح أن الإسلام لا يضمن دخول الزوجين الجنة معًا فقط لأن أحدهما فيها. فالتقوى والصلاح هما المعياران الأساسيان لتحديد مصير الفرد في الآخرة. مثال على ذلك هو زوجتا نوح ولوط اللتان دخلتا النار رغم زواجهما من رسل الله. ومع ذلك، يمكن للأفراد أن يستفيدوا من أعمال آبائهم وأصولهم المؤمنة، حيث قد يحظى أقرباؤهم المقربون بتحسن وضعهم في الجنة إذا كان أحدهم في مكانة عالية بسبب طاعتهم. يشير القرآن الكريم إلى هذه الفكرة في سورة الطور، حيث يذكر أن الذين آمنوا واتبعتهم ذريتهم بإيمان ألحقنا بهم ذرياتهم. في النهاية، القرار الأخير يعود إلى حكم الله وحده، فهو أعلم بما يخفيه قلب كل فرد وعملاته السرية.
إقرأ أيضا:كتاب مدخل إلى الهندسة المدنيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا شاب أبلغ من العمر 25 عاماً، ولدي صديق في العمل تعاني ابنة أخته من مرض مزمن، وأخته وزوجها غير قاد
- لقد وضعت طفلة ميتة في الشهر السابع من الحمل بفرنسا و لقد حرقوها ولم أكن أعرف والمشكلة أن والدها لم ي
- أنا طالبة جامعية، منذ أشهر تقريبًا في فترة الامتحانات، عاهدت الله أن أدرس كل يوم، وكتبت ذلك على ورقة
- أرني (اسم شخصي)
- Confident (Demi Lovato song)