في النص، يُشرح اسم الله “الظاهر” بأنه يشير إلى العلو والسمو، مما يعني أن الله أعلى من كل شيء. هذا الاسم يُعتبر أيضًا دليلًا على ظهور الحقائق الدينية والأدلة البرهانية التي تؤكد وجود الله ووحدانيته، بالإضافة إلى ظهور أعمال الله ونعمه الواضحة التي لا يمكن إنكارها. أما اسم “الباطن”، فهو يعكس الجانب الإلهي المخفي والمعجز، والذي لا يمكن لمخلوقات الأرض الوصول إليه أو إدراكه عبر الحواس. هذا الاسم يركز على علم الله الشامل بكل تفاصيل الكون وحاجاته الداخلية والخفية. رغم أن الله باطني وغير مرئي، فهو قريب ومحيط ببواطن الأمور نظراً لعلمه وقدرته اللانهائيتين. تتجلى أهمية هذه الأسماء في توضيح اتساع قدرة الله وعظمته وغيبته المقدسة، وهي دعوة للتأمل والتقديس ضمن حدود فهمنا البشرية المحدودة.
إقرأ أيضا:لا للفرنسة: الموضوع الأول الذي يجب أن يخوض فيه المغاربة هو وقف التوغل الفرنسي في المنطقةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- و ما حكم من يسب أو يشتم ثم يرد هذا لعدم قدرته على كظم الغيظ؟
- حصل خلاف بيني وبين أهل زوجتي , فقلت إذا خرجت زوجتي من باب المنزل مع أخيها فهي طالق . وبعد النقاش تم
- بالعربية: ألفونس بانيس: سياسي هولندي بارز ومؤثر
- كنت أبحث على النت من الجوال عن شيء، وعندما كنت أبحث ظهرت قائمة، وأنا لم أقصد فتح هذه الصفحة نهائيا،
- نشكركم أولا على جهودكم، وما تقدمونه من عون للمسلمين، بعد عون الله عز وجل. كيفية الجمع بين حديث: ما أ