النص يوضح أن ضرب التأديب يجب أن يكون مراعيًا لحالة المريضة. إذا كانت الابنة لا تتحمل الضرب بسبب مرضها، فلا يجوز ضربها. أما إذا كان مرضها خفيفًا وتستحق التأديب الخفيف، فيجوز ضربها بشرط ألا يضرها الضرب. في هذه الحالة، يجب مراعاة حالتها الصحية، فإذا كان الضرب قد يضرها، فلا يجوز ضربها. ولكن إذا كان مرضها خفيفًا ولا يضرها الضرب، والحاجة ماسة إلى تأديبها، فلا حرج في ذلك.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا سيدة مسنة وآخذ معاشا لزوجي وقدرة 500 جنيها, هل من الفرض أن أخرج لزوجي من المعاش مبلغا كل شهر. وا
- ماذا تنصحوننا بتدريسه لطلاب المسجد من المواد الشرعية وما أفضل الكتب التي تنصحوننا بتدريسها لهم مع ال
- قانون اللواط
- شخص هم بفعل مفطر في نهار رمضان و هو يجهل أنه مفطر أو يشك في ذلك فإذا به وهو يهم به ازداد لديه الشك ف
- أسأل الله عز وجل أن يجزيكم عن المسلمين خيرا. عندي سؤال في غاية الأهمية: هناك بعض المواضيع المتداولة