طلاق الحامل هو مسألة شرعية واضحة وفقًا للشيخ ابن باز رحمه الله. يُعتبر طلاق المرأة الحامل صحيحًا وقانونيًا، ولا يوجد أي دليل شرعي يمنع ذلك. بل إن طلاق الحامل يُعد طلاقًا سنيًا، أي أنه جائز ومقبول شرعًا. إذا طلق الرجل زوجته وهي حامل، فإن عدتها تنتهي بوضع الحمل. خلال فترة الحمل، يمكن للزوج أن يرجع زوجته إذا رغب في ذلك. إذا رجع الزوج زوجته قبل وضع الحمل، فإنها تصبح زوجته مرة أخرى. في حالة معينة حيث طلق الزوج زوجته وهي حامل ثم رجعها قبل وضع الحمل، فإنها لا تزال زوجته ويجب على الزوج أن يحتسب هذه الطلقة كطلقة واحدة.
إقرأ أيضا:أصل حرف “x” المستخدم في الرياضيات للدلالة على المجهول هي الكلمة العربية “شيء”مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- إذا طلقني زوجي وراجعني قبل انتهاء العدة، فهل أحتاج إلى عقد جديد، مع العلم أن الطلاق تم في المحكمة وق
- ريون
- أريد أن أعتكف شهر رمضان المبارك كاملاً -إن شاء الله تعالى-، فهل في ذلك شيء مخالف للسنة؟
- هل تجب كفارة الحلف إذا حلفت وكنت متأكدة أنني لم أفعل ذلك الشيئ وبعد ذلك شككت أني فعلته؟...وشكرا.
- أنا معي صفرة مستمرة، ولكن في مرات نادرة أجد أنه لم يخرج مني شيء ، كما حدث مرة بعد أن صليت العشاء بسا