زكاة الذهب المهدى هي فريضة إسلامية تتعلق بالذهب الذي تمتلكه المرأة، حيث تُلزَم المرأة بدفع الزكاة على حليها إذا كانت تملكه. لا يُلزَم الرجل بدفع زكاة الحلي الخاص بزوجته، لأن الزكاة واجبة فقط على مالك الشيء. ومع ذلك، إذا رغبت الزوجة في دفع الزكاة، سواء بنفسها أو من خلال شخص آخر مثل زوجها، فهذا جائز تماماً بشرط موافقتها. حتى وإن أعطت الزوجة زكاتها لزوجها، فإنه سيحظى بثواب إضافي وفق الحديث النبوي الذي يقول: “لهم أجران: أجر القرابة وأجر الصدقة”. هذا الرأي أكده علماء أمثال الإمام الشافعي والثوري وغيرهما. وبالتالي، يمكن تشجيع الزوجة على أداء فريضة الزكاة سواء بنفسها أو عبر وكيل موثوق به، بما في ذلك الزوج.
إقرأ أيضا:تاريخ الدولة السعدية التكمدارتيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- حدث خلاف بيني وبين أبي بسبب أني تعرفت على فتاة، وقد علم بهذا الموضوع وقال لي علي الطلاق بالثلاثة لو
- أنا مريضة خمول الغدة الدرقية (أتناول الليفوتيروكس)، أحس بإعياء شديد أثناء الصيام يمنعني من القيام بأ
- وقعت منذ سنتين في حب شخص من أقاربي، وأردت أن أتوب مرارًا، لكن سرعان ما أضعف، ولا زلت أسعى جاهدةً للب
- قررت التوبة ولكن احترت في الآتي: سرقت أشياء قبل البلوغ فهل يترتب عليَّ شيء بعد التوبة أو أن القلم مر
- رجل توفي وله أمانة عندي، وهي مبلغ من المال حوالي خمسين ألف، فهل يحق لي أن أتصدق بهذا المال أو بشيء م